يقرر الماجد السفر إلى مدينة العين حتى يقابل العالم أبو حامد، ويصطحب معه صديقه بن حابل الذي يخبره كيف اصبح فصيح اللسان وذو شعر، وتفاجئ ديما بخبر عودة ابن عمها المتغيب ناصر بعد سنين والذي كانت مرتبطة...اقرأ المزيد به.