تستاء ديما من محاولة الماجد التحدث معها على انفراد، وتوضح لها شقيقته عفرة بأنه كان يرغب في سؤالها عن الزواج، وتفاجئ بأن ظبية تطلب من عفرة تقديمها كعروس الماجد.