يتبدل حال بن حابل إلى الثراء بعد زواجه من ظيبة التي كانت تتطلع للزواج من الماجد، وتطلب سلمى من أبوها أن يأذن لها بسرد الأشعار، في حين يقررشاعر القرية العتيق أن يتنافس مع الماجد.