يرفض الماجد الأذن لابنته بإلقاء الشعر خوفًا عليها، ويخبر مسعود وشقيقته أنه ما زال يرى الجنية التي كان يراها سابقًا، ويصطحب الغانم الشاعر العتيق إلى الماجد.