يطلب الماجد مرة أخرى يد ديما للزواج ولكنها تلك المرة ترفض، وتوافق سلمى على الزواج من ابن الشاعر العتيق، ويفاجئ بن حابل بزوجته ظبية تعايره بأنه يعمل لديها وفي مالها.