تعثر الشرطة على ساعة يد بمكان الجريمة، وتشك في امتلاك حسين لها، ويدلي جابر بأقواله ويعترف بمحاولة سرقته لخالته اعتماد، ويشك في أن القاتل هو اللص بيسو ولكن التحريات تثبت عكس ذلك.