يتفق زعيم العصابة مع غريب على محاولة شراء مخبز المعلم زاهر ليضع فيه مطبعة تزوير الأموال، ويخدع عبدالرحمن الموظف عباس بمساعدته في إخلاء العقار ثم يبلغ عنه الشرطة.