يحاول كمال إجبار غريب على إدمان المخدرات ليكون طوعا له، ويكتشف الأخير أنه ليس هاربا من الإعدام، وأن كمال دفع به ليستولي على مخبز زاهر، ويتشاجر حامد مع عبدالرحمن ويقرر الأخير ترك الشركة له.