يقرر عبدالرحمن طلاق مديحة، ويتضح أن صديق هو زعيم العصابة، وتقبض عليه الشرطة، ويقابل غريب - زوجته السعودية، التي ترحب بعزيزة وتطلب منها السفر معها إلى السعودية.