| 25 يوليو 2019 | مصر | نعم | ||
| 25 يوليو 2019 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
| 25 يوليو 2019 | عُمان | لا | ||
| 25 يوليو 2019 | البحرين | لا | ||
| 26 يوليو 2019 | قطر | لا | ||
| 1 اغسطس 2019 | المملكة العربية السعودية | لا | ||
| 8 اغسطس 2019 | الكويت | لا | ||
| 8 اغسطس 2019 | لبنان | لا | ||
| 8 اغسطس 2019 | إيران | لا | ||
| 8 اغسطس 2019 | الأردن | لا |
| ﺟﺮﻳﻤﺔ | |
| ﺭﻋﺐ | |
| ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ |
| مصر |
| العربية |
| مصر | القاهرة |
| youtube | channel/UCbANHA1fezswRbUc3xQK_8A | |
| blueelephantmovie | ||
| imdb | tt10515086 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كريم عبدالعزيز | يحيى | 1 | |
| 2) | هند صبري | فريدة عبيد/الغجرية | 2 | |
| 3) | نيللي كريم | لبنى | 3 | |
| 4) | إياد نصار | أكرم رياض | 4 | |
| 5) | تارا عماد | ميرميد | 5 | |
| 6) | شيرين رضا | ديجا | 6 | |
| 7) | أحمد خالد صالح | زوج الغجرية | 7 | |
| 8) | مها أبو عوف | والدة فريدة | 8 | |
| 9) | مروان يونس | جو | 9 | |
| 10) | رانيا الملاح | فتاة البرتيتا | 10 | |
| 11) | رمزي لينر | خالد | 11 | |
| 12) | محمود جمعة | والد السلطان | 12 | |
| 13) | ولاء الشريف | هبة | 13 | |
| 14) | تامر هاشم | السلطان | 14 | |
| 15) | خالد الصاوي | شريف - ضيف شرف | 15 | |
| 16) | محمد أوتاكا (ياسر أوتاكا/ياسر فيصل) | بواب عمارة فريدة | 16 | |
| 17) | ياسين عمرو | طفل | 17 | |
| 18) | أحمد سند | ممرض | 18 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد حافظ | مونتير | 1 | |
| 2) | محمد بكر | مونتير مساعد | 5 | |
| 3) | محمود الشنواني | مساعد مونتير | 5 | |
| 4) | رامي بكر | مساعد مونتير | 6 | |
| 5) | أحمد فوزي | مساعد مونتر | 7 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سينرجي للإنتاج الفني | منتج | 1 | |
| 2) | تامر مرسي | منتج | 2 | |
| 3) | أحمد بدوي | مشرف إنتاج | 5 | |
| 4) | أحمد كريشة | مدير الانتاج | 5 | |
| 5) | أحمد يوسف | منتج فني | 6 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مروان حامد | مخرج | 1 | |
| 2) | مروان عبدالمنعم | مخرج منفذ | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد المرسي | مدير التصوير | 1 | |
| 2) | عمر البدراوي | كاميرا مان | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد عطية | إشراف فني وديكور | 2 | |
| 2) | عبدالرحمن عزمي | مصمم الديكور | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رفعت عبدالحكيم | منفذ الملابس | 3 | |
| 2) | ناهد نصر الله | مصمم الملابس | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد مراد | مؤلف | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | هشام نزيه | موسيقى تصويرية | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | حسن أبو جبل | مهندس الصوت | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | خالد المصري | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد عصام | Colorist | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | تبدأ أحداث الجزء الثاني من الفيلم بعد خمس سنوات من أحداث الجزء الأول، حيث يتزوج الدكتور (يحيى) من (لبني)، ويجرى استدعاءه لقسم الحالات الخطرة (8 غرب حريم)، ويلتقي هناك بمن يتلاعب بحياته وحياة أسرته، ليستعين يحيى بحبوب الفيل الأزرق في محاولة منه للسيطرة على الأمور وحل الألغاز التي تواجهه. 287 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Aya mohamed | بعد خمس سنوات، من أحداث الجزء الأول، يتزوج يحيى من لبنى، بعد استدعائه لقسم (8 غرب حريم)، تنقلب حياته. فيقرر الاستعانة بحبوب الفيل الأزرق. 140 |
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mahmoud Radi | رابع تعاون سينمائي بين المخرج مروان حامد والكاتب أحمد مراد بعد أفلام (الفيل اﻷزرق، اﻷصليين، تراب الماس). |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
الفيل الأزرق... شريط صوت صاخبيبدو أن مروان حامد، وأحمد مراد عندما قررا أن يقدما جزء ثان من فيلم الفيل الأزرق، نسيا أن الفيلم صوت وصورة ودراما مكتوبة منفذة، ومقدمة بمجموعة من الممثلين وصناع...اقرأ المزيد العمل، وليس شريط صوت فقط! وهو ما كان في الجزء الثاني من الفيلم الذي بدأ بالموسيقى الصاخبة، والمؤثرات الصوتية المتواصلة العالية، والمتزاحمة بشكل كبير، والتي اعتقد أنها لم تفيد المشهد بقدر ما كانت سببا في اِضعافه أكثر، وأدى كثرتها إلى إصابة الجمهور بالملل من تكررها، وكأن صناع الفيلم يستعرضون عضلاتهم في التقنية الصوتية طوال الفيلم. وبالحديث عن تنفيذ المشاهد، ولقطات الإثارة والتشويق، والتي اعتبرها البعض منا مشاهد مخيفة ومقبضة، نلاحظ أنها عبارة أغاني من أفلام مختلفة مثل مشهد المرايا وفيلم Mirrors، وكذلك مشهد انتقال الحشرات والدخان الأسود من شخص ﻹخر في فيلم mummy، وكذلك طريقة تقديم الجن نائل، فاعتقد أن فكرة إخفاء تفاصيل نائل في الجزء الأول ساعدت بشكل كبير في إيجاد مساحة أكبر من الرعب والإثارة حول الشخصية. ولكن في نفس الوقت لا ننسى تفوق مراد في تقديم الخدع البصرية، وتنفيذها بشكل بارع وبجودة عالية ترتقي إلى التكنولوجيا والتقنية الأجنبية في تنفيذ مثل تلك الأعمال، بل للتأكيد بأنه يعتبر من الأفلام المصرية الوحيدة، والقليلة التي تمكنت من تقديم مثل تلك الجودة والدقة في المؤثرات البصرية على الإطلاق. خطوات الفيلم، والحكايات غير متناسقة، وغير مترابطة فمن المفروض والطبيعي أن الدكتور يحيى تزوج من حبيبته السابقة لبنى بأخر أحداث الجزء الأول، وأنه تمكن من حل أزمته النفسية بعد موت زوجته الأولى وابنته في حادث أليم، وعاد إلى عمله بالمستشفى، ولكن يبدأ الجزء الثاني بالقذف بعيدا عن نهاية الجزء الأول؛ بحالة فتور شديدة بين الزوجين، وعودة الدكتور يحيى إلى عالم الإدمان والمخدرات مرة أخرى، وترك عمله بالمستشفى، دون أن يوضح الأسباب وراء ذلك الأمر. أيضا الأمر الغريب الظهور الغير متوقع لخالد الصاوي، وشخصية شريف الكردي، فالبرغم من أن الدكتور يحيى حل مشكلة شريف في الجزء الأول، فما زال الأخير يعاني من مشكلة غير مفهومة، أدت إلى قطع لسانه وفقده النطق، ثم انقطاع الحكاية إلى هنا دون أي أشارة أخرى، سوء كلمات أخبر بها الدكتور يحيى حتى يبدأ رحلة البحث من جديد. قصة الدكتور أكرم رياض، والزج به داخل الأحداث، ومحاولة استغلال إثارة الجمهور، وزيادة الحبكة في أمر الشك في نسبه لوالده، ثم موته دون سابق إنزار. بالنسبة للإداء التمثيلي للشخصيات فهند صبري تعتبر المتولية الأولى والأخيرة في العمل التي أرهقت كثيرا، وأبدعت في تقديم المهمة، وتحمل الجزء الأكبر منها، وساعدها في ذلك الفنان كريم عبدالعزيز الذي استكمل براعته في تقديم دوره من الجزء الأول، وكذلك نيلي كريم التي قدمت دور هادئ وطبيعي. ولكن يأتي وجود شخصيات لا داعي لها مثل ميرميد، وظهورها في مشهدين واستخدامها للقوة دون أي داعي، أيضا ولاء الشريف التي أدت دور مساعدة الدكتور أكرم. قد يكون الفيلم وجبة درامية ثقيلة الوزن ودسمة ليس بسبب صياغة إثارة نفسية مرعبة تحمل المتفرج على إبقائه في حالة متوترة دائما، ولكن بسبب تكرار المشاهد بأكثر من طريقة، وكأن مروان حامد كان خائفا من نسيان الجمهور، أو سرحان المشاهد في الخدع والمؤثرات البصرية والصوتية المزدحمة، فرغب في تكررها أكثر من مرة بدء من موت السمك في منزل يحيى، وحديث فريدة معه ومع الدكتور أكرم فريد، وحكاية فريدة ولبنى وتسابقهما في الفوز بقلب زميلهما في العمل، بالإضافة إلى الزج بقصص الغيرة، والحسد، وسطوة الرجال الأساسية، أيضا لغة الكتابة وسبب ظهور الكلمات على الشاشة والتحذير من الساعات التي قامت بها فريدة، وتأثير ذلك على الأحداث، وعدم جديتها. وقد استمر الفيل الأزرق في تقديم الرموز، والحيوانات كنوع من التباهي بالقوى الخفية الغير مفهومة، والعادات البدائية في حكايات الغحر، والساحرة ووقوع الأمير في حبها كنوع من التفسيرات النفسية والثقافية التي تربط عالم المورثات من أرواح شريرة، وجن وقوى سفلية. في النهاية اعتقد أن أحمد مراد عندما قدم الجزء الأول من الفيلم، وانتهى كما انتهت رواية الفيل الأزرق. قدم فكرة جديدة على السينما المصرية، وكانت خطوة متقدمة في التنفيذ، ولكن تقديم جزء جديد خالص للسينما دون الاعتماد على الرواية، ومحاولة اللعب على التنفيذ كان ضد صناعة الفيلم ذاته أكثر من المساندة. |
|||
| Eslam |
لغة سينمائية مبهرةفيلم عظيم وممتع جدا جدا وفعلا مروان حامد افضل مخرج في مصر والعالم العربي حاليا وأفضل من مخرجين أجانب كتير و التجربة البصرية مبهرة بشكل مش طبيعى و المؤثرات...اقرأ المزيد البصرية جديدة علي السينما المصرية وهو افضل من الجزء الاول في وجهة نظري خصوصا في الايقاع. الجزء الأول كان ممتاز لكن كان عنده مشكلة ان الايقاع في الثلث الثاني من الفيلم كان ممل شوية ولكن الجزء الاول من الفيلم افضل في الحوار من الجزء الثاني. كريم عبد العزيز كان عظيم وكمان دور صعب جدا لأن كلامه مش كتير واغلب الوقت كان تمثيله معتمد علي التعبير ونظرات العين ونيللي كريم وإياد نصار ممتازين برضه وخالد الصاوي مبهر كالعادة اما هند صبري فكانت ساحرة خصوصا في دور الغجرية. وكل العناصر اللي ورا الكاميرا كانت مبهرة تصوير وتلوين و ديكور وملابس ومونتاج وموسيقى وموسيقى وكمان مرة موسيقى بجد بجد مفيش كلام يتقال ممكن يوصف روعة موسيقى هشام نزيه بشكل عام وموسيقى الفيل الازرق بشكل خاص لأن موسيقى ابراهيم الابيض والفيل الأزرق هما الأفضل من وجهة نظري. الفيلم فعلا عظيم ومروان حامد لو استمر في المستوى ده محدش هيقدر ينافسه. الفيلم فيه عيوب طبعا زي أي فيلم في العالم لكنها مش كثيرة ومازعجتنيش اوي. تقييم الفيلم هو ٨ ونص من عشرة |
|||
| احمد رميح |
الفيل الثاني .. مكافأة لمن قرأ الروايةبعد مشاهدة الجزء الثاني من الفيل الأزرق يمكن تصنيف جمهور الفيلم لثلاثة شرائح : الشريحة الاولى لم تقرأ الرواية ولم تشاهد الجزء الأول وبنسبة كبيرة جدًا ستنبهر...اقرأ المزيد بالجزء الثاني. أما الشريحة الثانية فقد شاهدت الجزء الأول بدون قراءة الرواية مسبقًا ومن الممكن ان ترى الجزء الثاني أضعف من الجزء الأول أو أن الجزء الأول كان أغنى وذلك طبيعي، أما الشريحة الثالثة فقد قرأت الرواية وشاهدت الجزء الاول وبذلك إستحقت مكافأة الكاتب والمخرج الموجودة في نهاية الجزء الثاني. أغلب أفلام الجزء الثاني بتبقى نفس الحبكة والصراع مع تغيير بعض الشخصيات ولنا في سلسة أفلام " فارس الظلام" عالميًا، وولاد رزق محليًا خير مثال. ويصبح التحدي الذي يواجه الكاتب والمخرج في مشاريع الجزء الثاني هو كيفية تطوير الصراع والشخصيات بطريقة تحافظ على تماسك القصة وعدم تسلل إحساس ( ما هي هي الحكاية ) ولكن هذا الشعور قد تسلل إليَ أثناء المشاهدة، ولكن جرعة الفانتازيا التي استعوض بها مراد ومروان تشابه القصتين قد أزاح هذا الشعور بنسبة كبيرة، فقد برعوا في مشاهد ترجمة هلاوس يحيى راشد بصريًا بشكل مبهر وممتع واخترق مساحات كبيرة في أعماق يحيى راشد المثيرة، خاصة تلك التي شاهدناها على الشاشة بدون تأثير حبة الفيل الأزرق الشيطانية، ولم يختلف دور حبة الفيل الأزرق في الجزء الثاني عن الجزء الاول، فقد سافرنا لعوالم جديدة أيضًا بعد رجوع يحيى راشد لتعاطي الفيل الازرق ليكشف غموض الحالة الجديدة، " فريدة/هند صبري" وبمناسبة هند صبري فكان أداءها متوسطًا مقارنة بالوحش السيكوباتي خالد الصاوي في الجزء الأول وذلك في المشاهد التي كانت تتحدث فها بلسان العفريتة الغجرية، أما أداءها لشخصية فريدة فنجحت في إقناعنا بمأساتها والتعاطف معها. ورغم أن المقارنة قد تكون ظالمة إلا أنها واجبة، حتى أداء إياد نصار لشخصية الدكتور أكرم أتسم بالعادية ولم يضاهي شخصية الدكتور سامح التي لعبها تايسون في الجزء الأول وقد يرجع هذا إلى إختلاف صراعهما مع يحيى راشد، فأكرم صراعه موضوعي أكثر منه شخصي، فأكرم تتملكه الغيرة على مهنته من دكتور مدمن كحول ودجال كيحيى راشد، أما صراع سامح مع يحيى كان نتاج حقد شخصي بعد تفضيل نيرمين يحيى عليه. أما الشخصية الرئيسية " يحيى راشد " فقد تعمق الجزء الثاني أكثر داخل أغوار نفسه المحيرة، ولعل الكثير قد يستغرب عودة يحيى راشد مجددًا – في الجزء الثاني – للقمار وشرب الخمر بعدما شاهدناه في نهاية الجزء الأول وقد أعطته الحياه فرصه أخرى وتزوج " لُبنى " حب عمره، ولكن مشهد صراع يحيى مع شبيهه في القطار لم يكن فقط تعمق داخل نفسه بقدر ما كان تعمق في أغوار النفس البشرية بشكل عام، المشهد كان ترجمة بسيطة/ذكية جدًا لمقولة الفيلسوف اليوناني أرسطو "مشاكلي مع نفسي تتعدى بمراحل مشاكلي مع أي مخلوق أخر". على الرغم من وفاة زوجته نرمين وزواجه من لُبنى في الجزء الأول، إلا أن سلوك يحيى راشد في الجزء الثاني أثبت لنا أن الفارق كبير بين حدوث التغيير وبين الشعور به، وكالعادة موسيقى هشام نزيه كانت وستظل العنصر المتمم لمشاريع الثنائي العبقري أحمد مراد ومروان حامد. وبالحديث عن عبقرية ذلك الثنائي، فيبدو أنهم قرروا الإحتفاظ بمكافأة خاصة لمن عاش مع حدوتة الفيل الأزرق منذ كونها مجرد رواية ثم أصبحت فيلم ثم أتبعه جزء ثاني. قبل الحديث عن النهاية فلابد من الحديث عن جانب من جوانب عبقرية مراد ومروان في فكرة تحويل الرواية إلى فيلم ثم إستغلال نجاح الفيلم في تقديم جزء ثاني، يبدو أن المشروع كان مدروس بعناية ولم تكن نهاية الجزء الأول مجرد نهاية مناسبة للسينما وان البطل اتجوز البطله وتوته توته فرغت الحدوتة، خاصة وأن النهاية اختلفت عن تلك التي انتهت بها الرواية. فأغلب الظن أن الثنائي قررا ترك الباب مواربًا أثناء كتابة الجزء الأول لفكرة تقديم جزء ثاني مستقبلأ، لذلك احتفظ مراد بنهاية الرواية جانبًا وقرر تقديم نهاية قد تكون تقليدية، وجعل نهاية الرواية هي نهاية أحداث الجزء الثاني، وهذه هي المكافأة التي حصل عليها النوع الثالث من مشاهدي الجزء الثاني من الفيل الأزرق. |