يدور الفيلم حول سيف، نصاب محترف، تستعين به الفتاة الجميلة الثرية حلا، ليساعدها في استعادة أموالها من نصّاب آخر، لتبدأ سلسلة لا نهائية من الخدع واﻷلاعيب التي تختلط فيها مفاهيم الحب والصداقة والحياة.
يدور الفيلم حول سيف، نصاب محترف، تستعين به الفتاة الجميلة الثرية حلا، ليساعدها في استعادة أموالها من نصّاب آخر، لتبدأ سلسلة لا نهائية من الخدع واﻷلاعيب التي تختلط فيها مفاهيم الحب...اقرأ المزيد والصداقة والحياة.
المزيدسيف (تامر حسني) نصاب وحرامي جامعي وصاحب مباديء، إذا إكتشف أن الضحية لا تستحق، أعاد لها المسروقات، ماتت أمه صغيراً، ورفضته زوجة أبيه وسط أبناءها، فعاش فى الشارع، حتى إلتقطه الحرامي...اقرأ المزيد النصاب سليم ورباه وعلمه حتى تخرج من كلية التجارة، بجانب تلقينه عمليات النصب والإحتيال، وأشركه فى كثير من العمليات مابين القاهرة وبيروت. كان سليم (خالد الصاوي) قد تدرب على يد الحرامي النصاب اللبناني، الخواجه خريستو (كميل سلامه)، وكان يقوم بعمليات خاصة به، من وراء الخواجه، الذى علم بتلك العمليات، وسامحه أكثر من مرة، ولكن كان سليم مدمناً للقمار، ومديناً بمبلغ ٢٠ مليون دولار لأحد العصابات اللبنانية، الذين يهددونه بالقتل، بعد أن تخلي عنه الخواجه، كما أن سليم نصب على المصرية حلا، ودخل معها فى شراكة بحساب مشترك فى البنوك اللبنانية، ويستعد الآن للإستيلاء على أموالها، لتسديد ديون القمار. كانت حلا (زينه) تعيش مع والدها، بعد أنفصال والدتها، التى سافرت وتركتها مع أبيها، وبعد موت أبيها ورثت أمواله، وتعيش الآن وحيدة، وكانت صديقتها الوحيدة اللبنانية هايلا (عائشة بن أحمد) الموظفة فى البنك اللبناني، وعندما تسافر إليها حلا، تصطحب معها محاميها، حامد أبولبن (محمد سلام)، وبإيحاء من سليم، يقوم سيف بالنصب على حلا، مستغلاً المعلومات التي أمده بها سليم، ويسرق خزينة بيتها، وفى تمثيلية هزلية يعيد لها المسروقات، وتعجب به وتتقرب إليه، وتبدي ثقتها به، وتطلب منه مساعدتها فى إسترداد ٢٠ مليون دولار، شاركت بهم النصاب سليم، بصفته نصاباً مثله، ولم تكن تعلم أن سيف يعمل مع سليم. كان سيف يحلم دائماً بأنه وسليم على حبل المشنقة، ولما تكرر الحلم كثيراً، صارح به صديقه سليم، الذى أخبره أن مايقومون به من سرقات ونصب، أمور مكتوبة عليهم، أي أنها قدرية، ولكن سيف كان يري أن طريق الشر، من إختيارهم هم، وليس مكتوباً عليهم. كان سيف يريد أن يؤمن مستقبله، بمبلغ كبير ثم يتوب إلى الله، وواجهه سليم بأنه سيؤمن مستقبله بمال حرام. كانت حلا تلعب على سيف، حتى يقع فى حبها، ويصبح فى صفها، ووقع سيف بالفعل، وقد تمكن أبو لبن من وضع ميكروفون صغير فى ملابس سيف، وسجل مكالمة بينه وبين سليم، وسمعت حلا المحادثة، وعلمت الصلة بين النصابين، غير أن سيف أتي إليها معترفاً بمحاولة إيقاعها فى براثن شريكها سليم، وكان هذا الإعتراف أيضاً من ضمن خطة المؤامرة على حلا، ثم إكتشف الميكروفون المزروع فى ملابسه، فإحتاط للأمر، وعرض على حلا الجلوس مع سليم وإيجاد حل وسط، وإكتشف أن هايلا صديقة حلا، على علاقة مصلحة مع سليم، وتعمل لحسابه وتخون حلا. إقترح سيف فضاً للنزاع بين حلا وسليم، أن يقتسما المبلغ المتواجد بالبنك، وهو ٢٠ مليون دولار، ويأخذ سيف عمولته ٣٠٪ من كل منهما، وأوحي لحلا بالموافقة، ووافق سليم، الذى أخبر سيف بمديونيته للعصابة، وتهديده بالموت، ويأمل سليم بأن يقوم سيف بإسم الصداقة بتسليمه المبلغ كاملاً، بعد صرف الشيكات، كما كانت حلا تأمل بإسم الحب، أن يسلمها سيف المبلغ كاملاً. وعندما تمكنت هايلا من صرف المبلغ داخل البنك، سلمت حقائب النقود الى سيف، الذى هرب بها فى السيارة التى يقودها أبولبن، والأخير طمع فى النقود، فهرب بها مفضلاً الفلوس على الصداقة، ليكتشف أن الحقائب بها ملابس داخلية، وتمكن سيف من خطف السيارة، التى وضعت فيها هايلا حقائب النقود، وهرب بها مفضلاً الفلوس على الصداقة والحب، وطارده سليم ووراءهم العصابة التى تطارد سليم، ومن وراء الجميع، البوليس بعد أن إرتكبوا الحوادث أثناء المطاردة، وفى النهاية اكتشف الجميع، أن الحقائب بها ورق أبيض، بينما تمكنت هايلا من تحويل الشيكات لحساب حلا، التى عادت اليها أموالها، بسبب صداقتها القوية بهايلا، التى فضلت الصداقة على الفلوس. قرر سيف وسليم التوبة عن السرقة والنصب، وسلوك الطريق القويم، ولكن بعد إسبوع، جمعوا معلومات عن الضحية الجديدة (مي عزالدين) وبدأ سيف مسلسل النصب عليها، كما فعل من قبل مع حلا. (الفلوس)
المزيدثاني تجربة إخراجية للمخرج اللبناني سعيد الماروق في السينما المصرية بعد فيلم (365 يوم سعادة).
أول عمل سينمائي للراقصة جوهرة.
حل الفنان محمد سلام محل الفنان محمد ثروت الذي اعتذر بسبب انشغاله بمسرحية (3 أيام في الساحل).
هناك حاله من التوهان والمط فى الفيلم نتيجه لمحاوله المخرج اظهار الفيلم بطابع تشويقي مما ادي الى تسريب شيئ من الملل والارتباك فى فهم بعض المشاهد لمتابعي الفيلم . الفيلم به بعض المشاهد والجمل الكوميديه ولكن ليس لدرجه تصنيفه على انه فيلم كوميدي . قصه الفيلم جيده ولكن هناك مشكله فى بطئ وتتابع المشاهد التى تتعارض مع الطابع التشويقي للفيلم والذى حاول اظهاره المخرج مما ادي لمزيد من التوهان والمط المبالغ فيه
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
صناعة الاستسهال | Ahmed H | 6/11 | 29 ديسمبر 2019 |
هل الإنسان مسير أم مخير؟ | Mohamed Mousa | 3/6 | 8 يناير 2020 |
لا يستحق أكثر من 50% | Hesham Abdelaziz | 0/2 | 12 يناير 2020 |