تقع جريمة قتل في جريدة و يتهم المحقق الصحفية أسماء لكن زملائها ينفون ذلك لأنها تحبه وهو زوجها قبل أن تعمل في الصحيفة، أما أسماء فهى في حالة ذهول ولم تستطع التكلم كما يتفاجئ أصدقاء إدريس وأسماء بمقتله.