يقام العزاء لإدريس وتتهم أخته زوجته أسماء، لكن مراد يخبرها أن الشرطة لا زالت لم تتهمها مباشرة، يقوم الطبيب النفسي باستفسار أسماء عن حياتها السابقة وهى مرتاحة وتخبره.