يذهب إدريس وأخته للاطمئنان على سناء والطبيب طمئنهم كما يذهب مراد أيضًا ليتحدث معها ويعود زوج خالة أسماء إلى منزله بعد أن سمع أن أسماء ستتزوج من إدريس وتتعالج سناء لدى الطبيب النفسي.