يُصدر إسماعيل قرارًا بتعيين شريف باشا لقيادة الوزارة، ويُعزل الخديوي بينما يحل توفيق محله، وتموت طمرز جدة أحمد، ويتهم توفيق - عرابي بالعصيان.