تنجب زوجة علي طفلًا فيُسميه أحمد شوقي، ويفتتح الخديوي إسماعيل قناة السويس، ويبدأ علي في تعليم ابنه أحمد أصول الشعر.
يُصدر إسماعيل قرارًا بتعيين شريف باشا لقيادة الوزارة، ويُعزل الخديوي بينما يحل توفيق محله، وتموت طمرز جدة أحمد، ويتهم توفيق - عرابي بالعصيان.
تمر السنوات فيصير أحمد شابًا، ويُعجب توفيق بشعر أحمد شوقي فيقرر تعيينه بالقصر بعد إنهاء دراسته، وتتدهور حالة توفيق فيخشي الجميع من أن يحلى محله رجلا إنجليزيًا.
يغضب الجميع بسبب مدح أحمد شوقي للخديوي توفيق في شعره، ويقرر الخديوي تعيين علي بالقصر، ويُرسل توفيق - أحمد في بعثة لدراسة القانون بفرنسا.
يصل أحمد شوقي إلى فرنسا، ويبدأ في كتابة رواية عن علي بك الكبير، ويخطط أبو الفتوح لتأسيس جمعية سياسية للمصريين بفرنسا، ويموت توفيق فيتولى عباس حلمي قيادة مصر.
يتعهد عباس حلمي بالتصدي للاحتلال الإنجليزي، ويعود أحمد شوقي إلى مصر، ويعينه الخديوي عباس حلمي رئيسًا لقلم الترجمة.
يُعجب السلطان عبدالحميد الثاني بأحمد شوقي فيُرقيه إلى رتبة المتميز، ويتزوج أحمد من خديجة شاهين، ويموت علي بينما تنجب خديجة طفلًا فيسميه أحمد باسم أبيه علي.
يُصدم أحمد شوقي بعد وفاة صديقه عبده الحامولي، ويموت الكواكبي مسمومًا، وتتوطد علاقة الصداقة بين أحمد شوقي وحافظ إبراهيم.
يموت ثلاثة من الجنود الإنجليز على أيدي الفلاحين فيصدر قرارا بإعدامهم أمام الجميع ويقرر شوقي وحافظ رثائهم، ويموت مصطفى كامل.
ترضخ السلطة العثمانية لأوامر الاحتلال البريطاني، ويتدخل أحمد شوقي لإخراج عنبر من الحبس، ويصدر قرارًا بوضع مصر تحت الحماية البريطانية.
يُعزل عباس حلمي من حكمه لمصر ويُعين حسين كامل سلطانًا على مصر، ويُنفى حامد زوج أمينة إلى مالطة، بينما يُنفى أحمد شوقي وزوجته إلى إسبانيا.
في عام 1918، يُصدر قرارا بتنفيذ هدنة لإنهاء الحرب، ويعود شوقي وأسرته إلى مصر، ويموت عنبر خلال اشتراكه بالمظاهرات ضد الاحتلال.
يتولى فؤاد حكم مصر مع تحويلها إلى دولة ملكية، ويصدر قرارًا بالعفو عن سعد والعودة من منفاه، ويسافر علي وحسين للدراسة بفرنسا.
يتبنى أحمد شوقي المطرب محمد عبدالوهاب ويُكلفه بتلحين وغناء مسرحيته (مصرع كليوباترا)، ويغضب شوقي بسبب نقد العقاد ومازني لشعره، ويعود حسين وعلي لمصر.
يفوز محجوب ثابت بمقعد مجلس النواب بعد تأييد أحمد شوقي ومحمد عبده له، ويتزوج علي، ويمرض شوقي وتصل رحلته إلى النهاية.