يتبنى أحمد شوقي المطرب محمد عبدالوهاب ويُكلفه بتلحين وغناء مسرحيته (مصرع كليوباترا)، ويغضب شوقي بسبب نقد العقاد ومازني لشعره، ويعود حسين وعلي لمصر.