تمر السنوات فيصير أحمد شابًا، ويُعجب توفيق بشعر أحمد شوقي فيقرر تعيينه بالقصر بعد إنهاء دراسته، وتتدهور حالة توفيق فيخشي الجميع من أن يحلى محله رجلا إنجليزيًا.