يُعجب السلطان عبدالحميد الثاني بأحمد شوقي فيُرقيه إلى رتبة المتميز، ويتزوج أحمد من خديجة شاهين، ويموت علي بينما تنجب خديجة طفلًا فيسميه أحمد باسم أبيه علي.