حلقات المسلسل: مسلسل - باب الحارة ج 10: حارة الصالحية - 2019

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30
• حلقة #31
• حلقة #32
• حلقة #33
• حلقة #34

قُصفت حارة الضبع بالطيران من قبل الاحتلال الفرنسي، وسقط العديد من الضحايا من أهالي الحارة، الذين سعوا لإنقاذ الجرحى بعد عدة ضربات متوالية، واضطر أهالي حارة الضبع النزوح إلى حارة الصالحية حيث استقبلوا بكل اهتمام ورعاية، وتم استضافة أهالي حارة الضبع في منازل أهالي الصحالية، وتكفل أبو عزام بكل طالبات الرجال والنساء من أكل وشرب، ثم قرر أن يجتمع بالرجال لمعرفة السبب فيما حدث.

يخبر المختار أم منصور بوفاة ابنها الوحيد إثر ضرب الاحتيال الفرنسي لحارة الضبع، ويعود المحجوب إلى منزله بعد هروبه من سجن القلعة فيتهجم علبه شكري لياخد ثار شقيقه ولكن يمنعه الزعيم ابو عزام.

يستقبل الأهالي العزاء في منصور. ويتكفل أبو عزام بمصاريف اهل حارة الضبع اللاجئين. ويحاول معرفة سبب إصرار شكري على قتل محجوب إلا أن الأخير يرفض اخباره فيأمره بترك الحارة هو وأمه في غضون شهر.

يحتفل أهالي الحارة بإعلان الاستعداد لاستقلال سوريا ضد الاحتلال الفرنسي, ويجتمع الزعيم مع أبو رمزي والمختار لإقناعه بالضغط على ابنه بعدم قتل محجوب. ولكن شكري يظل مصر على موقفه. ويتفق عزام مع أبو رمزي على إقامة زواجه من ابنته بالأسبوع القادم.

يعود العكيد إلى حارة الصالحية بعد وفاة والده، ويتشاجر محجوب مع شكري في السوق وكاد يقتله ثم تحبس الشرطة شكري. كما يعود ابن أبو النار إلى الحارة ويقابل والده. ويخبر محجوب - الزعيم سبب قتله لرمزي وأنه كان على علاقة بشقيقته. ويجتمع كبار الحارة لمحاولة إقناع شكري بالعدول عن فكرة قتل محجوب إلا أنه يرفض.

يطلب أبو عزام من ابنه أن يطلق سُهيلة، نتيجة مع فعله شقيقه وأبوها، وتستاء زوجة أبو نحلة من عمله في بيع الفلافل التي يفشل في بيعها، ويطلب أبو النار من أبو عزام أن يبحث عن بيت له بعد عودة ابنه وزوجته التي تخبر ابنها بأن والده طلقها. ويعود فادي إلى الحارة ويطلب حماية أبو عزام بالرغم من رفض راتب وأبو النار إلا أن أبو عزام يوافق.

تظل سُهيلة تبكي بعد أن طلقها عزام بسبب فعلة شكري، الذي يحاول معه الجميع العدول عن أمر قتله لمحجوب، ويصطحب أبو النار ابنه مازن ووالدته إلى منزلهما الجديد. ويحاول التوفيق بينهما لردها إلى عصمته. ويعود أبو سليم إلى المنزل بعد إجراء العملية الجراحية، ويتشاجر شكري مع عزام بسبب ماحدث.

تبحث الشرطة عن فادي وتهدد أبو عزام والمختار بتفتيش جميع بيوت الأهالي، وبعد رفض شديد من أبو عزام يوافق بشرط أن يفتش المنازل أبو مشعل فقط دون باقي الجنود، بعد أن نجح المختار في تهريبه تحت قيادة أبو عزام وراتب. وفي المقهى يتشاجر محجوب وشكري مرة أخرى ويحاول أبو نبيل معرفة سبب قتل محجوب لشقيق شكري إلا أن محجوب يرفض الإفصاح.

يتفق شكري مع أحد اﻷشخاص على جلب مسدس له حتى يتمكن من قتل محجوب، الذي تتوفى والدته ويقرر البحث عن شقيقته الهربانة. وإذا بأم سليم تعود إلى المنزل وتفاجئ بقدم زوجها تنزف فتضطر إلى البحث عن الممرضة التي قابلتها في المستشفى حتى تعالج زوجها.

يحصل شكري على مسدس حتى يقتل محجوب، ويتوعد له وفي ظل ذلك يستمر محجوب في بحثه عن شقيقته، وتحاول شقيقة عزام إقناعه بطلب يد جارتهم ابنة أم منصور، إلا أنه يطلب منها تأجيل الأمر. وتظهر خيرزان شقيقة محجوب تعمل خادمة في أحد المنازل، وتنجح ابنة أبو نبيل وتصبح دكتورة.

يطلب عابدين يد راتيبة وتوافق ويتم عقد القران، ويطلب راتب من طبيبة الصيدلية أن يُقييم في الصيدلية حتى يجد منزل، ويطلق شكري النار على محجوب ويتم نقله إلى المستشفى ويُلقي أبو منشار القبض على شكري ويعترف على نفسه، فيرشيه والده ويطلب من أبو منشار أن يفرج عن ابنه مقابل مبلغ من المال.

يتم الإفراج عن شكري بعد أن قام والده برشوة أبو منشار، ويفاجئ أبو بسام بأحد الأشخاص يدعي أنه ابن شقيقه نزار ويطالب بحق والده في الورث، فيطرده فيلجأ إلى أبو عزام والمختار ويخبره بأنه ابن نزار وأن معه مفتاح بيت والده فيأمر أبو عزام أن يصله إلى المنزل ويستلمه.

يجتمع أبو عزام والمختار للبت في أمر ابن شقيق أبو بسام حول التركة، وصحة نسبه له ويخبر ابن نزار - أبو عزام بسر جمعه بوالده فيؤكد أبو عزام على أنه ابنه بالفعل، فيستاء ويثور أبو بسام ويرفض تسليمه التركة، في حين يخرج شكري من الحجز، ويسترد محجوب صحته، ويطلب أبو بسام من أبو النار ألا يترك المنزل مهما حصل.

يتشاجر فتحي مع أولاد أبو بسام ويتم سحبهم على قسم الشرطة حيث يفاجئ أبو بسام بأن فتحي يحمل ما يثبت رسميا بأنه ابن شقيقه، وبالرغم من ذلك يرفض تسليمه تركة والده، وعلى الجهة الأخرى يتوجه فتحي برفقة أبو عزام والمختار إلى منزل أبو النار ويطلب منه فتحي أن يبحث عن كنز أبيه في المنزل.

ينجح فتحي في استخراج كنز والده نزار أمام كبار الحارة، ولكنه يفاجئ بأنه ليس بنفس الكمية التي أخبره بها والده، فيشك أبو عزام في أبو بسام وأنه وراء ذلك، في حين يطلب أبو معروف من أم زكي أن تبحث لابنة زوجته عن عريس حتى يتمكن من التخلص منها وإبعادها عن البيت، ومازال محجوب يبحث عن شقيقته خيرزان.

يستدعي الضابط الفرنسي - أبو عزام لتحقيق معه في اختفاء فادي الذي يفكر في تسليم نفسه مقابل أبو عزام حيث تم اعتقاله إلا أن المختار يرفض تلك الفكرة حاليا، ويجتمع أهالي الحارة ويقرروا الضغط على الضابط الفرنسي، لكن أبو عزام يعود بدون أي شيء، ويشكك أبو عزام في وجود جاسوس وسط الحارة ينقل الأخبار، وعلى الجهة الأخرى يصر أبو بسام على عدم إعطاء ابن شقيقه حقه.

يتشاجر نزار مع عمه أبو بسام مرة أخرى حتى يعطيه ميراثه من والده، إلا أن الأخير ما زال يرفض. في حين يخبر شكري لص الحارة بأن نزار عثر على خبية والده والتي تقدر مبلغ كبير من الذهب، ويصاب والد صبي المقهى بوعكة صحية فيصرف له دواء من الصيدالية التي يعمل بها راتب، والذي يتسبب في موت والده، والضابط أبو مشعل يصطحبه والدكتورة إلى قسم الشرطة.

يتم التحقيق مع العقيد راتب حول مقتل أبو عيوده، ويسرق شكري وصديقه اللص خبية فتحي، فيطلب أبو عزام من فتحي التوجه لقسم الشرطة والإبلاغ عن السرقة، وفي الحارة يحاول شكري قتل محجوب مرة أخرى ولكنه يفشل. ويطلب الضابط أبو مشعل التحقيق مع أبو بسام في قضة سرقة فتحي.

بعد عودة فوزية إلى دار أبيها أبو النار تتوجه إلى أم ذكي ونوران وتخبرهما بعودتها برفقة ضرتها هدى، وتتوجه أيضا زوجة أبو بسام إلى دار ابن نزار وتهدده هو وأختها في حالة عدم عودة زوجها من قسم الشرطة ستكشف أمر أبيهما للحارة، ويحاول أبو عزام أن يسأل عسكري الحارة عن دخول أي شخص الحارة وقت سرقة أموال نزار للتعرف على السارق.

بعد أن هددت أم بسام - فتحي بفضح أمر والده في الحارة، يتوجه فتحي إلى قسم الشرطة ويتنازل عن المحضر ضد عمه، ويتم الإفراج عنه. وذلك بعد أن أكد له أبو عزام أن أموال والده بالفعل بها شبهة. وعلى الجهة الأخرى يعتدي فخر على ابنة خيرزان ويهددها إذا أخبرت أحد بالأمر.

يطلب أبو جاسم من أبو عزام مساعدته في الزواج، وبالفعل يطلب أبو عزام من المختار يد شقيقته لأبو جاسم، ويتم تبرئة العقيد من تهمة القتل بالدواء الخطأ، ويفرج عنه من السجن، ويعود إلى العمل بالصيدالية. ويبث أبو معروف النيران بقلب صبي الحمام حيث يخبره بأن أبو النار قتل والده، فينطلق ليأخذ بثأر والده ويدافع راتب عن أبو النار ويتم التحقيق معهم جميعا. وتكتشف خيرزان فعل فتحي بابنتها واعتدائه عليها.

توافق شقيقة المختار على الزواج من أبو جاسر، ويتم الإفراج عن أبو النار وشكري وصبي الحمام، ويقابل فادي أبو نبيل في منزله ويعجب بابنته الطبيبة، ويوافق عزام أخيرا على طلب يد سهيلة للزواج، ويقرر فتحي وشقيقته التصالح مع عمهما أبو بسام. وتواجه خيرزان - والدة فخري باعتدائه على ابنتها ويرفض أبوه فكرة زواج فخري من ابنة الخادمة خيرزان فتهدده لابلاغ السلطات.

تطلب أم عزام يد يسرية لابنها عزام وتوافق الأخيرة. وتضطر خيرزان للإقامة لدى أم ليلة بعد أن تركت منزل أبو فخري وتخبر ليلة بما وقع من فخري بالاعتداء على ابنتها. ويتصالح أبو بسام وابن أخوه نزار. وتحاول قدرية إقناع زوجها أبو نحلة العودة إلى حارة الضبع بعد أن دمرا منزل أبو عزام.

تعلم فوزية بحمل ضرتها حيث أخبرتها بالأمر أم ذكي، ويتفق عصمت مع خيرزان على عودتها برفقة ابنتها إلى المنزل حتى يدبر أمر زواج ابنتها من أحد الرجال، ويدعو فتحي كبار أهالي حارة الصالحية وعمه على شرف التصالح معه.ويتزوج أبو جاسم من شقيقة المختار، وتعلم نوران من زوجها أنه تمكن من الحصول على منزل جديد وسوف ينتقلا له في الصباح.

يقتل عزام على يد شكري بعد أن تلثم الأخير وأطلق النار عليه، وتشيع جنازته وتصاب أمه ووالده بحسرة شديدة، ويتم التحقيق مع كل شباب الحارة، وخاصة الذين كانوا على عدوة مع عزام، والذين من ضمنهم شكري.

يستمر التحقق في مقتل عزام ويلقي القبض على أولاد أبو بسام الذي يتشاجر مع أبو عزام لشك الأخير في أن أبو عزام وراء ذلك، ولا يجد أبو بسام وأبو شكري إلا دفع رشوة لأبو مشعل حتى يخرجوا من الحجز. وتقابل خيرزان أبو نبيل في منزل عصمت الذي يطلب من زوجته أن تخطب ابنة أبو نبيل لابنه فخري.

تكتشف ليلة بأن خطيبها كمال قد توفى من سنة، في حين يتم التحقيق مع أبو النار في قضية مقتل عزام، وكذلك فتحي يتم التحقيق معه، وتطلب سكر يد ابنة أبو نبيل للزواج من ابنها فخري، وينجح أبو نكاش في الوصول إلى مكان فادي.

يتوجه الجيش الفرنسي إلى الحارة للقبض على فادي، إلا إن أبو عزام وأهالي الحارة يتصدوا لهم، وبعد أن طلبت سكر يد ابنة أبو نبيل يتوجه إلى منزل صفوت ويكتشف أمر خيرزان ويطلب عودتها إلى الحارة ولكنها ترفض، ويحكي له عصمت مشكلة ابنه فخري، ويتشاجر أبو نبيل مع عصمت. في حين يطلب بسام من أبيه الزواج من ابنة عمه.

يتفق كل من شكري وسعدون على طرد أهالي حارة الضبع من حارة الصالحية، ويبدآن بالاعتداء على راتب، وأبو النار ويهددوهما بالقتل، ويتشاجرون كلهم وسط الحارة، وتسرق خيرازن منزل عصمت وتهرب مع ابنتها.

يخطب بسام ابنة عمه، ويتشاجر أهالي الحارة مع الضباط الفرنسيين بعد محاولة القبض على فادي، ويخبر محجوب أبو نبيل بما فعلته شقيقته، ويطلب منه عدم قتلها، وتقيم أم عزام ذكرى الأربعين الخاص بابنها، وتتشاجر أم رمزي مع نساء حارة الضبع حيث تطلب منهن ترك حارة الصالحية، ويطلب أبو معروف الزواج من أم ذكي.

يتشاجر أبو نبيل مع عصمت حول هروب خيرزان من منزله، ويخطب بسام ابنة عمه، ويطلب منها شقيقها فتحي أن تبحث عن الذهب في منزل عمها بعد زواجها، ويستاء الجميع من كلام أم رمزي عن نساء حارة الضبع، وتشتكي أم عزام لزوجها منها، ويطلب يحيى من والده الزواج من ابنة أبو مصطفى، ويخبر شكري والده برغبته في الزواج وأن يفتح محل أخر غير محل والده، وتطلب أمه يد عزيزة ابنة أبو بسام لابنها شكري، ويتزوج أبو معروف أم ذكي.

يحاول شكري قتل أبو عزام وراتب، ولكن يفشل ويهرب، ويجتمع كبار أهالي الحارة للبحث عن القاتل، ومن وراء ذلك، ويرفض أبو مصطفى زواج يحيى من ابنته، ويخبر أبو مشعل جميع الأهالي بأن يتم تفتيش بيوت الحارة، فيسرع شكري في وضع السلاح والدهب الذي سرقه في محل والده.

يتم القبض على أبو الغضب بتهمة سرقة دهب فتحي، بعد أن اتهمه الأخير بذلك بناء على نصيحة أبو مصطفى، الذي يتشاجر مع أبو النار ويطلب منه الرحيل عن الحارة، لطلب ابنه يد ابنة أبو مصطفى، ويتوجه أبو نبيل إلى خيرزان ويعدها بمساعدتها في أمر شقيقها وهروبها من الحارة.

توافق ليلة على الزواج من راتب، ويعلن شكري عقد قرانه من ابنة أبو بسام، ويجتمع أخيرا راتب وعروسه في بيت واحد، وتخبر زوجة أبو مصطفى- أم يحيى بسبب رفض زوجها فكرة زواج يحيى من ابنته، وأنه رأه بالقرب من منزلهم، وتبلغ أم ذكي زوجة أبو جاسم بحملها، ويظن أبو الغضب أن شكري هو من قام بالإبلاغ عنه فيخبر أبو عزام بأن شكري هو الذي قتل ابنه، ويصطحب أبو نبيل -محجوب إلى شقيقته خيرزان، ويصوب أبو عزام مسدسه تجاه شكري ليطلق عليه النار.