في عام 1930، يعمل (جاك بارسونس) في مصنع كيميائي بالنهار، بينما يستغل الليل في سبيل طموحاته من أجل بناء صاروخ للوصول إلى القمر. يزيد الضغط على (جاك) وزوجته حينما يقتحم حياتهم جار غامض.
يتكاتف (جاك) و(ريتشارد) من أجل إنجاز مشروعهم. يتعرف (جاك) و(سوزان) على جارهم الجديد (إيرنست).
يشعر (جاك) بالضغط الشديد من أجل إنجاز مشروعه وتوفير الحياة التي وعد (سوزن) بها. يقوم (إرنست) بدعوة (سوزن) و(جاك) لحضور اجتماع سري لمجموعته.
يفشل كل شيء خطط له (جاك)، بينما يتدخل (إرنست) ويتحول كل شيء للظلام.
ينجح (ريتشارد) و(جاك) في الانتهاء من نموذج الصاروخ. يضرب الشك حياة (جاك) خوفا من الفشل، بينما يحاول (ريتشارد) إقناعه بنجاح الأمر.
يتعرف (جاك) على سر كبير. يحاول (إرنست) إقناع (جاك) بضرورة التغير في علاقته العاطفية مع (سوزن). تشعر (ماجي) بالشك حيال (إرنست).
تشعر (سوزن) بالشك من تصرفات (جاك)، بينما تحاول (ماجي) كشف حقيقة (إرنست) للجميع.
يذهب (ريتشارد) إلى واشنطون للتطوع في القسم الحربي. يغوص (جاك) في بحر الخيانة مع (ثيليما). تحاول (سوزن) معرفة أسباب تصرفات زوجها المريبة حينما تذهب لاستجواب والدته (روث).
يسعى (ريتشارد) إعادة (جاك) للفريق مرة أخرى من خلال دعوته وزوجته على العشاء.
يتلقى (جاك) خطابا يغير كل الحسابات، بينما يحاول مع زوجته (سوزن) معرفة مستقبل علاقتهم. يشعر (جاك) بالخطر من (إرنست).