يقرر أبو عزام قتل شكري بناء على وشاية من أبو الغضب فيمنعه أهل الحارة، ويقرر أبو جودت التحقيق مع خيزران المودعة في المستشفى.
يطلب أبو مشعل من أهل الحارة تسليم محجوب لضربه شقيقته خيزران بالسكين، وتفيق خيزران في المستشفى وتحقق معها الشرطة.
تقع جريمة قتل جديدة في الحارة، وهو ما يثير جنون أبو مشعل الذي يضطر لفتح التحقيق في الحادثة، ويحاول محجوب قتل شقيقته خيزران مرة أخرى في المستشفى.
يتحاور أبو نبيل مع محجوب بخصوص محاولته قتل شقيقته، ويُعثر على أحد أفراد الشرطة قتيلًا، ويقرر شكري مواجهة أبو عزام في الحارة أمام الجميع.
يفكر أبو جودت في ضم حارة الصالحية إلى الحارات التي يتولى مسئوليتها، ويبحث أبو عزام عن شكري بعد اختفائه من الحارة.
يستمر محجوب في البحث عن خيزران، ويحاول أبو جودت إثبات ولائه بالقبض على المعادين للفرنسيين في حارة الصالحية.
يطلب أبو عزام شراء أسلحة من أجل مواجهة الفرنسيين، ويتضح حمل صفية، ويحاول أهلها دفع أهل حبيبها للزواج منها.
يهرب محجوب من ملاحقة الشرطة له، ويختبئ في منزل أم منصور التي توافق على مضض، وتبحث الشرطة عنه في بيوت الحارة كافة.
تعرف خيزران بخبر حمل ابنتها صفية، وتقرر أم منصور اﻹبلاغ عن وجود محجوب بمنزلها، ويدخل أبو جودت وأبو مشعل في خلاف على ضبط محجوب.
يحاول أصدقاء خيزران مساعدتها في محنتها فيلجأوا إلى إحدى الجمعيات النسائية، باﻹضافة إلى محاولة توفير الحماية لها من محجوب.
يقرر أبو جودت التوجه إلى حارة الصالحية، وينذر السكان بالكشف عن مكان محجوب الهارب من الشرطة، ويُطلب من أبو جودت البحث عن حمدو وإحضاره.
يتعرض أبو عزام لمحاولة قتل وينجو منها بأعجوبة، ويفلت محجوب من أيدي الشرطة، ويدخل أبو جودت وأبو مشعل في خلاف كبير.
تقرر الشرطة القيام بحملة ضبطية في الحارة لمعرفة من أطلق النار على الزعيم أبو عزام، وتقبض الشرطة على عدد من شباب الحارة، ويغضب أبو عزام من ذلك.
تفشل الشرطة في الاستدلال على من حاول قتل أبو عزام، ويرفض عصمت رفضًا باتًا زواج ابنه من صفية رغم تسببه في حملها.
تقرر محامية صفية تحريك دعوى قضائية حتى ترغم ابن عصمت على الزواج منها، ويقرر بسام طلب يد ابنة أبو نبيل.
تفكر والدة شكري في تزويجه من ابنة أبو عزام من أجل إنهاء المشاكل بينهما، ويتهم أبو جودت- أبو مشعل بالتقصير في عمله، خاصة في مسألة التحقيق في مقتل عزام، وتطلب السلطات التفتيش عن أسلحة في الحارة.
يتعرض فخري للضرب بسبب رفضه الزواج من صفية، ويحاول أبو مشعل الحصول على علاج لزوجته لحل مشكلة اﻹنجاب.
يتعرض بسام لمحاولة قتل ينجو منها بأعجوبة، ويرفض والد بسام إقامة عرسًا لبسام بعدما أحرج أسرته بطلبه يد ابنة أبو نبيل، ويكتشف أبو يحيى مقاتلة ابنه للفرنسيين.
يطلب شقيق زمرد من بسام فسخ عقد القران الذي جرى بينهما، لكنه يرفض، ويطلق شكري شقيقة بسام.
يكتشف أبو مشعل وجود رجلان يحاولان قتله ثأرًا لشقيقهما منه، فينجح في قتلهما، ومن ثم تقبض الشرطة عليه للتأكد إذا كان القتل دفاعًا عن النفس.
يمثل شكري أمام جميع أهل الحارة للقسم على عدم قتله عزام أو أبو الغضب، ويشعر شكري بالذنب لقسمه الباطل، ويتعرض أبو عزام لمحاولة قتل جديدة.
يحاول أبو عزام معرفة من حاول قتله، ويخرج أبو مشعل من الحبس، وتكشف خيزران زواجها دون وثيقة من رمزي.
يتوصل أبو جودت إلى مكان محجوب بعد طول اختباء، لكنه يهرب مرة أخرى، ويحاول أبو نبيل البحث عما يثبت زيجة خيزران ليبرئها أمام شقيقها.
يشتعل الخلاف بين أبو عادل وأبو معروف بعد حصوله على حكم بالتمكين من حصته من المنزل، ويرفض أبو عادل إدخاله المنزل، ويشكو أبو معروف للشرطة.
يتوصل أبو نبيل إلى وثيقة تثبت زواج خيرزان من رمزي، وينكر أبو رمزي هذه الزيجة، لكنه يجد نفسه أمام اﻷمر الواقع، ويصير لصفية حق في كل هذا.
يبرز أبو نبيل لمحجوب عقد زواج شقيقته خيزران، لكن محجوب يشكك في صحة العقد، ويصمم على موقفه من خيرزان وعلى ضرورة النيل منها.
يصير أبو جودت رئيسا لقسم الشرطة، ويصير رئيسًا على أبو مشعل، وتقترب صفية من الولادة رغم إصرار عصمت على عدم الاعتراف بابنه القادم.
يحصل أبو سرور على البندقية التي تثبت براءته مما نُسب إليه، ويحاول العودة للحارة من جديد، ويقرر أبو جودت دعمه في عودته للحارة.
تطالب جولي بتعويضات عن الشهداء السوريين من المسئولين الفرنسيين، وتقرر خيزران التوجه إلى والدة عصمت بعد إصرارها على رفض تزويج عصمت لصفية، وتعتدي عليها وتهددها.
يغضب أبو نبيل بعد اعتداء محجوب في الحارة على أبو رضوان بعدما فعله بخيزران، ويوجه أصدقاء خيزران الملام لها على ما فعلته مع والدة عصمت، وتبقى في حالة عالقة.
يجتمع العديد من أهل الحارة لدى أبو نبيل لتجاوز اختلافاتهم والوقوف يدًا واحدة ضد المستعمر الفرنسي، ويطارد أبو مصطفى- يحيى بعدما رآه مع ابنته، ويؤخذ إلى قسم الشرطة.