يتوصل أبو نبيل إلى وثيقة تثبت زواج خيرزان من رمزي، وينكر أبو رمزي هذه الزيجة، لكنه يجد نفسه أمام اﻷمر الواقع، ويصير لصفية حق في كل هذا.