يجتمع العديد من أهل الحارة لدى أبو نبيل لتجاوز اختلافاتهم والوقوف يدًا واحدة ضد المستعمر الفرنسي، ويطارد أبو مصطفى- يحيى بعدما رآه مع ابنته، ويؤخذ إلى قسم الشرطة.