تعبت آمال من العيش بمفردها بعد أن تركها زوجها وابنها لا زال في السجن لأن التحقيق لا زال متواصل وتأتي أختها لتمكث بضعة أيام معها. يقرر محمد ترك المنطقة والسفر إلى إسبانيا.