مريم معجبة بالغالي لكنها لا تبين لأحد وهى حزينة لأنه لا يهتم لها، أما زين فقد نغير وأصبح طيبًا كما دعى حاتم وصديقه لشرب الشاي في منزله. يلتقي الغالي بصديقته في المقهى.