تقوم مريم بحادث وتذهب أختها إلى قسم الشرطة لتأتي بها لأن الفتاة اشتكت من الشاب الذي دهسها ويذهب الغالي لمعالجتها والاطمئنان عليها في المنزل. أصبح محمد مشردًا ويتسول الطعام والماء في الشارع.