توجد فتاة في القبيلة معجبة بحسن ودائمًا تراقبه وتنظر له، أما هو فهو حزين على فراق صديقه وانييمش، أما انييمش فهي لا زالت محتجزة لدى الرجل الذي خطفها كما أنه أصبح يعمل في قبيلتها وهي لا تدري.