يغدر مصطفى صديقه حسن ويحاول أن يطلق النار على القبيلة لكن حسن استطاع الإمساك به ومعاقبته بربطه إلى جذع خشبة. تهرب انييمش من الرجلين ويجدها حسن فتطلب منه النجدة وهو يساعدها ويحملها على ظهر حصانه.