تموت الحاجة بعد أن كانت مريضة ويحزن عليها الجميع لدرجة أن حسن ترك القبيلة وخرج. أما انييمش بدلت ملابسها المتسخة وتزينت إلا أن الفتاة المعجبة بحسن تشعر بالغيرة منها.