يجد سلطان قنبلة بالأسانسير ويحدثه شخص مجهول بالهاتف ويطلب منه العودة للعمل بشركة عبدالرحمن وقتله مقابل حياة شقيقه فواز، ويتهجم أحد الأشخاص على منزل علي، ويقع للأخير حادث أليم مدبر.