يفيق سلطان من فقده للوعي ويجد كل أصدقائه قتلوا، ويستلم فلاشة من مجهول وعندما يشاهد ما فيها، يجد نفسه يقتل أصدقاؤه، وعلى الجهة الأخرى يفاجئ فواز باختراق كل الحسابات الإلكترونية لشركته، وإذا بسيارة الدكتور علي تنفجر بالتفخيخ.
يوافق سلطان على العمل مع الدكتور عبدالرحمن، ولكن يطلب منه تأجيل استلام العمل لفترة، ويطلب سلطان من جاد اختراق أحد الحسابات الإلكترونية ويفاجئ أن صاحبه يتتبعه.
يجد سلطان قنبلة بالأسانسير ويحدثه شخص مجهول بالهاتف ويطلب منه العودة للعمل بشركة عبدالرحمن وقتله مقابل حياة شقيقه فواز، ويتهجم أحد الأشخاص على منزل علي، ويقع للأخير حادث أليم مدبر.
يطلق سلطان الرصاص على الدكتور عبدالرحمن، وينقل الأخير إلى المستشفى، وتحقق الشرطة في ملابسات الحادث، ويخبر سلطان - ضابط الشرطة أن عبدالرحمن مسئول عن تقديم عقار جديد هام سيُفيد في علاج السرطان.
يتوفى عبدالرحمن متأثرا بجراحه في المستشفى، وتبدأ الشرطة في البحث عن القاتل، وتطلب لمار من سلطان استكمال مشروع والدها.
يخبر علي - زوجته بإقامة مشروع خاص له، ويطلب سلطان من لمار إيقاف خط انتاج أدوية السرطان، ولكنها ترفض، ويقدم أمجد أوراق تثبت أن عبدالرحمن كان عقيم، وأن لمار ليست ابنته، ويتهمها بقتله.
يحاول سلطان معرفة الجهة التي أرسلت الفيديو، وتحذره الشرطة من ذلك، في حين يفكر أمجد في بيع حصته بالشركة إلى منافس شركة عبدالرحمن.
تستلم لمار فيديو من مجهول تكتشف من خلاله قتل سلطان لعبدالرحمن، ويستخرج ضابط المباحث عينة من جثة عبدالرحمن للحمض النووي للتأكد من بنوة لمار له، وتفاجئ الأخيرة بعودة عبدالرحمن على قيد الحياة.
يخبر عبدالرحمن ابنته لمار باضطراره إدعاء موته ودفنه حتى يوهم المافيا بذلك ويتمكن من الإيقاع بهم بمعاونة سلطان، ويتفق أمجد مع أحد الأشخاص على تزوير تحليل إثبات الوراثة.
يتشاجر فواز مع سلطان بعد تفجير منزله، ويحاول اكتشاف من وراء ذلك، وعلى الجهة الأخرى يسدد رضوان الأموال المتهم راضي باختلاسها، وتثبت لمار خطأ في تحليل الوراثة وتمنع أمجد من الاستيلاء على شركة والدها.
يهدد أحد الأشخاص - علي بتسليمه أوراق شحنة الأجهزة الطبية، ويفقد رضوان الذاكرة، ويكتشف فيصل أن قنبلة التفجير كانت في غرفة نومه، وينتحر فيصل بعد مواجهة سلطان له بتسجيل الفيديو في شركته.
يفاجئ سلطان بمقتل الدكتور عبدالرحمن، وتقبض الشرطة عليه بتهمة قتله، ويخبر سلطان - العقيد ماجد بأن هناك مكالمات هاتفية ترد له من مجهول بالتهديد، ويقتل مجهول - فواز بفيلا سلطان.
يضطر علي لاصطحاب زوجته إلى مزرعة بعيدة بعد التهديدات التي تلقاها، ويكتشف سلطان أن غادة صديقة لمار وراء المكالمات التي تأتي إليه، ولكن رئيسها يقتلها قبل وصول الشرطة لها.
تحقق الشرطة في مقتل غادة، ويكتشف رضوان وجود كافير من عصابة المافيا بالفندق، ويهدد أمجد - لمار بتوقيع عقود الشراكة وإلا سيرسل أوراق المصحة لسلطان.
تعثر الشرطة على أمجد مقتولا، وتجد كعب حذاء حريمي بمنزله، وتقبض الشرطة على لمار بتهمة قتله، ويقع حادث تفجير في مؤتمر الإعلان عن دواء السرطان، ويعاون جاد - سلطان للدخول إلى منزل سالم لسرقة معلومات من مكتبه.
تحاول المافيا قتل زوجة علي وتفقد جنينها، ويخطف سالم - جاد، ويتهجم على حور في منزلها ويطلب منها إجبار رضوان على تسليم حقيبة اﻷوراق، وينقذها سلطان من يده.
يواجه سلطان - رضوان بكل ما فعله معه سابقا، ويكتشف رضوان اختفاء تركيبة الدواء، ويطلب كافير من أعوانه خطف ليلى، وهكذا يطلب حمدون من زعيم عصابة المافيا تسليمه شركة الناصر كما وعده.
ينجح سلطان في إثبات تواجد لمار وقت وقوع جريمة قتل بالبنك، ويفاجئ سلطان بكافير يتببعه بسيارته، ويحاول سلطان ورضوان معرفة ما يدور بين سالم وشقيقه.
تحقق الشرطة مع فهد حول اختفاء سالم، وينجح رضوان وسلطان في فك أسر جاد، وتلقي الشرطة القبض على سالم.
يخطف كافير - سلطان ورضوان، ويخبرهما بقتله للدكتور عبدالرحمن، وفواز، وتتمكن أجهزة الشرطة من إنقاذ سلطان ورضوان.
تنقذ الشرطة علي من عملية اغتيال محققة، في حين يتشاجر رضوان مع سلطان بعد نشر ومشاهدة فيديو قتل سلطان جميع أصدقاؤه، وتبدأ الجهات الأمنية في البحث عن سلطان.
يفاجئ سلطان بمكالمة هاتفية من غادة، وأنها ما زالت على قيد الحياة ولم تٌقتل، وتضع حور جهاز تنصت في مكتب إسماعيل، وينصح علي - جاد بتسليم نفسه للشرطة.
يحاول حمدون إقناع علي بإعطائه تركيبة الدواء لإنتاجها، ويساومه لعلاج زوجته مي بالخارج، ويتمكن سلطان من الوصول إلى الفيديو الأصلي الذي يقتل فيه أصدقاؤه.
تحاول الشرطة إلقاء القبض على فهد وعصابته، ويبلغ فهد - حمدان بمداهمة الشرطة للمخزن، في حين ينشر سلطان الفيديو الحقيقي بالسوشيال ميديا.
يطلق مجهولين النار على جاد فيردوه قتيلا، وتظل الشرطة تبحث عن فهد، الذي يتخلى عنه حمدان ويطلب منه تسليم نفسه للشرطة، ويتفق سلطان مع رضوان على البحث عن ليلى للحصول على تركيبة الدواء.
يتمكن سلطان من تحديد مكان ليلى وإنقاذها، ويجبر فهد - صديقة حور على خدعها لمعرفة مكان تواجدها، ويعتدي على لمار بالضرب.
يعثر سلطان ورضوان على فلاشة تركيبة الدواء، فيتتبعهما كافير وتقبض عليه الشرطة، ويكتشفوا زرع جهاز تتبع بجسم سلطان، في حين تحقق الشرطة مع فهد ويكشف علاقته بأمجد وحمدون.
تحقق الشرطة مع كافير، وتتصل لمار هاتفيا بسلطان وتخبره بوجودها في سيارة مفخخة، وتطلب منه إحضار تركيبة الدواء، ويهدد سالم زوجته من داخل السجن بنشر فيديوهات لها.
تحقق الشرطة مع حمدون، وتتهمه بالتعاون مع زعيم العصابة جاك، ويتفق سلطان مع قائد الشرطة على تتبعه وتسليمه لتركيبة الدواء لجاك حتى يقبضوا عليه.
تتبع الشرطة سلطان وتتمكن من القبض على جاك، ويسلم سلطان التركيبة لعلي لبدء تنفيذ التصنيع الدواء، وتطلب لمار من حور إدارة المشروع.