يخبر علي - زوجته بإقامة مشروع خاص له، ويطلب سلطان من لمار إيقاف خط انتاج أدوية السرطان، ولكنها ترفض، ويقدم أمجد أوراق تثبت أن عبدالرحمن كان عقيم، وأن لمار ليست ابنته، ويتهمها بقتله.