تحقق الشرطة مع كافير، وتتصل لمار هاتفيا بسلطان وتخبره بوجودها في سيارة مفخخة، وتطلب منه إحضار تركيبة الدواء، ويهدد سالم زوجته من داخل السجن بنشر فيديوهات لها.