يجد ساجت نفسه أمام منزل فطيم منكسرًا، ويرسل تحسين من يطلق النار على فرج، ويطلق أحد الرجال النار على رأس ساجت الفالح، ويلتئم شمل أسرة حسين الساجت بعد طول فراق.