يقلق الشيخ حمود على شياخة القبيلة من بعده، وخاصة أن ابنه صقر لا يهتم بذلك، في حين يتطلع سلامة للزواج منها من غوزبل، وتوصي أم إشلاء بأخذ ثأر والده.