يخبر أبو سلامة - ابنه بعدم رضا حمود عما يفعله شداد، ولكن الأخير يقود كل الفرسان، ويطلب سلامة من والده التقدم للزوج من غوزيل، فتخبر الأخيرة - والدها حمود بما يفعله شداد مع الناس في القبيلة.