يقع القبض على عباس إثر مداهمة المقابر لكنه ليس بعباس الشيمي الذي يمتلك المخطوطات السرية. يعود عبدالواحد طليق إيمان إلى النجف ويطلب من خضر مساعدته على الرجوع إلى إيمان .