يقوم التجار بتوفير الطحين رغم المجاعة الموجودة بالمنطقة. يتواصل مصطفى مع عبدالواحد كما يتشاجر مع والدته بينما هي لا زالت تحبه لكنها لا تريد الرجوع إليه.