يخرج عساف من السجن ويذهب إلى عمه محفوظ وشقيقته ويحذرهم أن القادم خراب على الكل، يحكي علي الغريب لصديقه الضابط قصة الثأر الدائم بين عائلتي عساف وعدوه غفران، يخبر غفران زوجته جليلة أن عساف خرج من السجن.