يُخبر عساف - علي أنه لا شئ سيوقف الحرب سوى أمرًا واحدًا وهو أن يأتي غفران إليه بجليلة ونجله حمزة مقابل أن يستعيد أمه، يسافر عساف لكي يسأل على صديقه الذي خبأ عنده والدة غفران فيجده توفى منذ عشر سنوات.