يخرج عساف من السجن ويذهب إلى عمه محفوظ وشقيقته ويحذرهم أن القادم خراب على الكل، يحكي علي الغريب لصديقه الضابط قصة الثأر الدائم بين عائلتي عساف وعدوه غفران، يخبر غفران زوجته جليلة أن عساف خرج من السجن.
يتوعد بكري - غفران بعد علمه أنه لقن والده درسًا قاسيًا، يذهب حمزة إلى عساف ويخبره أن غفران هو والده وليس هو لينفعل عساف عليه ثم يأتي غفران ويتشاجر مع عساف، يحتجز علي الغريب كل من عساف وغفران في المركز.
يُخبر عساف - علي أنه لا شئ سيوقف الحرب سوى أمرًا واحدًا وهو أن يأتي غفران إليه بجليلة ونجله حمزة مقابل أن يستعيد أمه، يسافر عساف لكي يسأل على صديقه الذي خبأ عنده والدة غفران فيجده توفى منذ عشر سنوات.
يذهب بكري إلى غفران ويتحداه ويخبره أن ما فعله بوالده لن يمر مرور الكرام، تقابل جليلة - عساف الذي يُخبرها أنه اشتاق لها كثيرًا، يذهب بكري إلى عساف ويُخبره أن المصلحة واحدة معه في التخلص من غفران.
يضرب غفران - جليلة بعد علمه بلقائها مع عساف، يقابل دميري شقيقه عساف ويطلب منه أن يسامحه ويلومه على ما فعله في الليلة الكبيرة ويحذره من غفران، يذهب محمد درويش إلى سرايا عساف ويُخبره أن والدة غفران عنده.
يطلب محمد درويش 18 مليون جنيه من عساف مقابل أن يُعيد إليه والدة غفران، يذهب عساف إلى بكري ويطلب منه المبلغ ويوافق الأخير بشرط أن يمكث هو والغجر في أرض عساف، يّحذر غفران - علي للمرة الأخيرة.
يُمهل غفران - عساف مهلة 24 ساعة ويحذره إذا لم يأتي برفقة والدته إلى منزله خلال هذه المدة فيعتبر نفسه في عداد الموتى، تقابل جليلة - عساف وتحذره من تهديده وتطلب منه أن يرحل، يقتل عساف - محمد درويش.
يُقرر غفران الهجوم على عساف والغجر، وينجح علي في تهدئته ويعده أنه سيُعيد والدته إليه، ينقض غفران وعده مع علي ويهجم على عساف والغجر.
ينسحب غفران بعدما يرى سليم أُصيب في ذراعه، ويُرسل غفران عشرة رجال إلى القسم لكي يتحملوا مسئولية الهجوم على عساف والغجر، يتصل عساف بعدوه غفران ويطلب مقابلته.
يأخذ عساف رجاله ويذهب إلى حسيب ويُخبره أنه لم ينسى ما فعله عندما دخل السجن وطلقه من جليلة وزوّجها عدوه، ويُراهن عساف خالته على قدوم غفران الذي لم يُخيب ظنه ويأتي بالفعل.
يطلب عساف من غفران أن يُعيد إليه زوجته ونجله مقابل أن يُعيد والدته ثم يقترح عساف أن تختار جليلة من تعيش معه بارادتها ويرفض غفران.
يوافق عساف على مشاركة بكري معه في تهريب الأسلحة، يرسل عساف- مُسعد للتسلل خلف طايل لكي يكتشف مكان شامية الجديد.
يعلم علي أن غفران يتاجر في المخدرات ويزرع الأفيون ويذهب إليه ليواجهه، ولكن يُنكر غفران الأمر، يسأل بكري خالته عن الذهب لتُخبره أن عساف علم مكانه وأخذه.
يتشاجر غفران مع جليلة بعد ظنه أنها أرسلت الخادمة إلى سرايا عساف، ويعترف سليم أنه من أرسل الخادمة، يضرب علي - مصطفى بعد علمه باهانته لوالدته.
يوافق غفران على طلب عساف أن تختار جليلة من تريد بينهما، يُهاجم مجموعة من الملثمين كمين الشرطة ويقبض علي عليهم، ويستجوبهم ليعرف أن مصطفى هو من دبر الأمر.
تتوفى عزيزة، ويتنصل مصطفى من التهم الموجهة إليه ويتهم علي بتدبيرها، يتشاجر حمزة مع سليم بعدما يُحذره من مضايقة فاطمة ويُخبره أنه يُحبها.
تختار جليلة- عساف وتدعي أن سبب اختياره هو أن غفران لن يؤذي أولادها، بينما عساف من الممكن أن يقتلهم، ولذلك اختارته خوفًا عليهم منه، يبحث عساف عن شامية ويكتشف أن بكري خبأها في مكان آخر.
يطلب بكري من عساف أن يعطيه الذهب كاملًا مقابل اﻹبلاغ عن مكان شامية، وتطلب جليلة من غفران أن يسامحها ويرفض، وتنقلب دهب على عساف، وتُخبر غفران أن عساف لا يعلم مكان والدته.
يتفق عساف مع بكري أن يأخذ شامية مقابل أن يُعطيه الذهب وعقد الأرض، يقبض علي على بكري وبحوزته ذهب الأغراب، يأخذ عساف- شامية إلى منزل غفران، ويقابل غفران والدته بعد غياب عشرون عامًا.
تٌخبر جليلة - عساف أنها اختارته حتى لا يؤذي أولادها ولكنه لا يصدقها، يأخذ عساف - نُميري ويفاجئه بالذهب ويُخبره أنه أعطى بكري ذهبًا مزيفًا، كما أن عقد الأرض أيضًا مزيف لأن مسعد هو من وقع عليه.
يُحذر غفران - جليلة أن تتزوج عساف بعد انتهاء عدتها، يعلم بكري أن عساف خدعه بعدما أخبره وكيل النيابة أن الذهب مزيف، يُخبر عساف - مصطفى أن علي يريد الزواج من نجلته رغدة.
تعلم جليلة أن غفران يخونها مع دهب، يوافق محفوظ ومصطفى على زواج علي من رغدة، يذهب عساف إلى علي ويُخبره أنه علم بمكان أرض الأفيون الخاصة بغفران.
يتشاجر حمزة مع سليم بسبب إهانة الأخير لفاطمة، ويعلم غفران بالأمر ويأمر صالح بقتل فاطمة، تهجم الشرطة على أرض الأفيون التي يمتلكها غفران، ويطلق شخص مجهول النار على فاطمة.
يأخذ مسعد- فاطمة إلى المستشفى ويُخبره الطبيب أنه أخرج الرصاصة من جسدها، يغضب حمزة من غفران بعد علمه بالأمر ويترك المنزل، يُلقي علي القبض على غفران بتهمة زراعة الأفيون واﻹتجار فيه.
تستفيق فاطمة من الغيبوبة، يذهب حمزة إلى غفران في الحبس ويُهدده، تعلم جليلة أن عساف بلغ عن غفران، وتُخبره أنه خان وعده معها بعدما بلغ الشرطة عن غفران وتتوعده.
تذهب جليلة إلى غفران، وتُخبره أنها أخطأت في حقه وأنها نادمة على اختيار عساف وتطلب منه أن يسامحها ويرفض، تُخلي النيابة سبيل غفران وتُحفظ الدعوة لعدم كفاية الأدلة.
يخطف عساف - سليم ويُهدد جليلة بقتل ابنها إذا لم توافق على الزواج منه، يُخطط غفران لقتل علي في ليلة زفافه على رغدة، يُخبر سعادة - غفران أن عساف سيتزوج جليلة الليلة.
يأمر غفران شقيقه سعادة ألا يقتل علي، يُهدي عساف- جليلة ذهب الأغراب مهرًا لها، يُرسل عساف إلى غفران تابوت على ظهر جمل ويفتحه غفران ليجد نجله سليم غارق في دمائه قتيلًا.
يطلق عساف- جليلة ويُخبرها أنه قتل نجلها سليم، ويقتل عساف شقيقه نُميري، يذهب حمزة إلى غفران ويطلب منه أن يأخذ ثأر سليم من عساف، يقتل غفران - حمزة.
بعد مقتل حمزة، يقتل غفران- علي، ويقتل عساف- بكري ثم يقتل حسيب، ويهجم أهل البلد على منزلي غفران وعساف، يتشاجر غفران مع عساف وتقبض الشرطة عليهما، تُقرر المحكمة إعدام عساف وغفران.