تذهب جليلة إلى غفران، وتُخبره أنها أخطأت في حقه وأنها نادمة على اختيار عساف وتطلب منه أن يسامحها ويرفض، تُخلي النيابة سبيل غفران وتُحفظ الدعوة لعدم كفاية الأدلة.