يتشاجر حمزة مع سليم بسبب إهانة الأخير لفاطمة، ويعلم غفران بالأمر ويأمر صالح بقتل فاطمة، تهجم الشرطة على أرض الأفيون التي يمتلكها غفران، ويطلق شخص مجهول النار على فاطمة.