تتوفى عزيزة، ويتنصل مصطفى من التهم الموجهة إليه ويتهم علي بتدبيرها، يتشاجر حمزة مع سليم بعدما يُحذره من مضايقة فاطمة ويُخبره أنه يُحبها.