يوافق غفران على طلب عساف أن تختار جليلة من تريد بينهما، يُهاجم مجموعة من الملثمين كمين الشرطة ويقبض علي عليهم، ويستجوبهم ليعرف أن مصطفى هو من دبر الأمر.