يأمر غفران شقيقه سعادة ألا يقتل علي، يُهدي عساف- جليلة ذهب الأغراب مهرًا لها، يُرسل عساف إلى غفران تابوت على ظهر جمل ويفتحه غفران ليجد نجله سليم غارق في دمائه قتيلًا.