تستفيق فاطمة من الغيبوبة، يذهب حمزة إلى غفران في الحبس ويُهدده، تعلم جليلة أن عساف بلغ عن غفران، وتُخبره أنه خان وعده معها بعدما بلغ الشرطة عن غفران وتتوعده.