يأخذ مسعد- فاطمة إلى المستشفى ويُخبره الطبيب أنه أخرج الرصاصة من جسدها، يغضب حمزة من غفران بعد علمه بالأمر ويترك المنزل، يُلقي علي القبض على غفران بتهمة زراعة الأفيون واﻹتجار فيه.