في إطار كوميدي لايت تدور الأحداث حول أحد الأشخاص يتطلع إلى سرقة أحد البنك لوجود أوراق هامة في الخزانة، فيتفق مع (جلال وياسمين) لتولي المهمة، واللذان يختاران اللصان الساذجان (حمزون وعلى الله) لتنفيذ...اقرأ المزيد تلك المهمة، ويبدآن في تدريبهما.
في إطار كوميدي لايت تدور الأحداث حول أحد الأشخاص يتطلع إلى سرقة أحد البنك لوجود أوراق هامة في الخزانة، فيتفق مع (جلال وياسمين) لتولي المهمة، واللذان يختاران اللصان الساذجان (حمزون...اقرأ المزيد وعلى الله) لتنفيذ تلك المهمة، ويبدآن في تدريبهما.
المزيدحصل زكي (ياسر الطوبجي) على مستندات تدين رجل الأعمال الفاسد صلاح (صلاح عبدالله)، والذى قام بحرق منزل زكي، لكي تحترق المستندات فى الحريق، ولكن زكي أنقذ المستندات، وأودعها بخزينة...اقرأ المزيد خاصة، بأحد البنوك. قام صلاح بإرسال رجاله، للبحث عن زكي، فقتلوه وألقوا بجثته فى النيل، ثم إتفق مع موظف البنك الفاسد جلال (عمرو عبدالجليل)، ليسرق له المستندات من الخزينة، قبل أن يفتحها الورثة، وطلب جلال مبلغ ١٠ مليون جنيه، بجانب بعض المساعدات، من إمكانيات صلاح البشرية والتكنولوجية، وذلك بعد مشاهدته للص الكفيف علي الله (محمد عبدالرحمن) ينشل المارة، وبحث عن زميل آخر له، يكون أيضاً مكفوفاً، حتى لا يتعرفوا عليه، بعد أن يقبض عليهما، فقد كانت الخطة، أن يستخدمه اللصان فى فتح الخزائن الخاصة، حيث أنه المسؤول عن تلك الخزائن الخاصة، ثم يأخذه اللصان رهينة، حيث يمكنه التخلص منهما بعد أن يستولي على المستندات، ويعيد الأموال للبنك، ويصبح بطل قومي. وجد جلال ضالته، بعد بحث طويل فى جميع جمعيات المكفوفين، حيث عثر على حمزون طرقعها (على ربيع) الذى يعمل سمكري سيارات، وقد دفع لهما بعض الأموال ليستدرجهما للعملية الكبري. وقد سمع عن ياسمين (غادة عادل)، التى تدرب المكفوفين، فخطف إبنها عمر (معاذ) وأجبرها على تدريب حمزون وعلى الله، على سرقة البنك، وجهز لهما مكاناً يشبه البنك تماماً، حتى يحفظا كل شبر فيه، ويتحركوا فيه بحرية. وبعد أن تدرب اللصان على الخطة، هاجما البنك، وأجبرا جلال على فتح الخزائن، ولكنهما بعد إنتهاء العملية، أخطئا فى أخذ رهينة غير جلال، بسبب سذاجتهما. خرج اللصان من البنك ثم إتصلا بجلال ليحضر ويأخذ الأموال مقابل تسليم الطفل عمر، وعندما حضر جلال قبض عليه البوليس، فقد قامت ياسمين بإبلاغ البوليس بخطة سرقة البنك، وخطف إبنها، كما قامت بمساومة صلاح على المستندات، مقابل ١٠ مليون جنيه، وحصلت عليها، وسلمته المستندات، بجانب تسليمه للبوليس، الذى تمكن من تحرير إبنها عمر. قام على الله بصرف جزء كبير من نصيبه، فى إجراء جراحة ناجحة، إستعاد على إثرها بصره، بينما فضل حمزون الإحتفاظ بنصيبه، على هيئة شهادة إدخارية فى أحد البنوك، فقد كان يحلم بإن يكون من حاملي الشهادات. (الخطة العايمة)
المزيد